ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ
اهلا وسهلا بكم في دردشة ومنتديات السعاده نتمنى ان تنضم الى اسرتنا
واهلا وسهلا فيكم اعتبرو البيت بيتكم
ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ
اهلا وسهلا بكم في دردشة ومنتديات السعاده نتمنى ان تنضم الى اسرتنا
واهلا وسهلا فيكم اعتبرو البيت بيتكم
ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ

اهلا وسهلا فيكم في دردشة ومنتديات السعاده
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حقوقي محفوظة عند الله

 


 

 الفرقه الناجيه يا شيخ!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة






الفرقه الناجيه يا شيخ! Empty
مُساهمةموضوع: الفرقه الناجيه يا شيخ!   الفرقه الناجيه يا شيخ! Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2009 11:03 am

الفرقه الناجيه يا شيخ! Bsmla2
الدليل الثالث:
أن أهل السنة في هذا العصر وما قبله وغيرهم لم يبايعوا إماماً واحداً لهم، مع أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد نَصَّ على أن مَن مات وليس في عنقه بيعة فميتته جاهلية، فتكون كل الطوائف مشمولة بهذا الحديث، فلا يمكن أن يكونوا ناجين وهم موصوفون بهذه الصفة.
وأما الشيعة الإمامية فلهم إمام واحد معصوم منصوص عليه، فبذلك يكونون هم الناجين دون غيرهم.
الدليل الرابع:
أن أحكام الشريعة عند أهل السنة اعتراها التغيير والتبديل، فلم يبق منها شيء كما كان على عهد النبي (صلى الله عليه وآله)، فحينئذ لا يمكن أن يكونوا هم الناجين وشرائع دينهم محرَّفة، فيكون الناجون هم الشيعة الإمامية، لاتفاق السنة والشيعة على أن غير هاتين الطائفتين ليس بناج، فإذا انتفت نجاة إحداهما ثبتت نجاة الأخرى.
الدليل الخامس:
أن خلافة أبي بكر وعمر التي ارتكز عليها مذهب أهل السنة لم نعثر على دليل واحد يصحِّحها، وحيث أن أساس الخلاف بين مذهب الشيعة وأهل السنة هو مسألة الخلافة، وأن كلاً من المذهبين قائم على ما أسَّسه في مسألة الإمامة، فإذا ثبت بطلان خلافة أبي بكر وعمر، فلا مناص حينئذ من ثبوت بطلان مذهب أهل السنة المبتني عليهما، فيثبت صحة مذهب الإمامية لعين ما قلناه في الدليل الرابع.
الدليل السادس:
أن الأحاديث التي رواها أهل السنة صرَّحت بنجاة الشيعة، بينما لم يرووا في كتبهم أحاديث تدل على نجاتهم هم.
ومن تلك الأحاديث ما رووه عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: عليٌّ وشيعته هم الفائزون يوم القيامة.
وأخرج السيوطي في الدر المنثور والشوكاني في فتح القدير عن ابن عساكر، قال: عن جابر بن عبد الله قال: كنّا عند النبي (صلى الله عليه [وآله] وسلم) فأقبل علي، فقال النبي (صلى الله عليه [وآله] وسلم): والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لَهُم الفائزون يوم القيامة. ونزلت (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البَرِيَّة)، فكان أصحاب النبي (صلى الله عليه [وآله] وسلم) إذا أقبل علي قالوا: جاء خير البَرِيَّة(10).
وعن ابن عباس قال: لما نزلت (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البَرِيَّة) قال رسول الله (صلى الله عليه [وآله] وسلم) لعلي: هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين(11).
وعن علي (عليه السلام) قال: قال لي رسول الله (صلى الله عليه [وآله] وسلم): ألم تسمع قول الله
(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البَرِيَّة) أنت وشيعتك. وموعدي وموعدكم الحوض، إذا جاءت الأمم للحساب تُدعَون غُرَّاً محجَّلين(12).
وأخرج الطبري في تفسير الآية المذكورة عن محمد بن علي: (أولئك هم خير البرية) فقال النبي (صلى الله عليه [وآله] وسلم): أنت يا علي وشيعتك(13).
وعنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال: يا علي، إنك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين، ويقدم عليه عدوّك غضاب مُقمَّحين(14).
وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): أنت وشيعتك ترِدُون عليَّ الحوض(15).
وقال: أنت وشيعتك في الجنة(16).
قال (صلى الله عليه وآله) أيضاً: إن أول أربعة يدخلون الجنة: أنا وأنت والحسن والحسين، وذرارينا خلف ظهورنا، وأزواجنا خلف ذرارينا، وشيعتنا خلف أيماننا وشمائلنا(17).
إلى غير ذلك من الأحاديث الكثيرة التي تؤدّي هذا المعنى.
الدليل السابع:
أن الشيعة اتّبعوا أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، وهم مضافاً إلى دلالة الأحاديث الصحيحة على لزوم اتّباعهم، فقد وقع الاتفاق على صلاحهم ونجاتهم، وحسن سيرتهم، وطيب سريرتهم، وأما أهل السنّة فاتَّبعوا أئمتهم الذين لم يرِد في جواز اتّباعهم نصّ، ولم يُتَّفَق على نجاتهم وصلاحهم، بل إنهم رووا الأحاديث الصريحة في الطعن فيهم(18).
ولا ريب في أن الواجب هو اتّباع المتَّفَق على صلاحه، دون المختَلَف فيه الذي قَدَح فيه أولياؤه وأعداؤه.
فحينئذ يكون الشيعة الإمامية هم الناجين دون غيرهم، لأنهم اتَّبعوا مَن يجب اتّباعه دون أهل السنّة وغيرهم.
الدليل الثامن:
أن أئمة أهل السنّة غير مستيقنين بإيمانهم وبنجاتهم، وأما أئمة أهل البيت (عليهم السلام) فهم جازمون بذلك غير شاكين فيه. ولا شك في أن اتّباع الجازم بذلك هو المتعيِّن، دون اتّباع غيره.
وبذلك يكون الشيعة الإمامية هم الناجين دون غيرهم، لاتّباعهم من يتعيَّن اتّباعه.
أما أن أئمة أهل السنة غير جازمين بنجاتهم فيدل عليه كثير من الآثار المروية عنهم في ذلك:
ومن ذلك ما رووه في احتضار أبي بكر أنه قال: وددتُ أني خضرة تأكلني الدواب(19).
وقال عمر في احتضاره: لو أن لي الدنيا وما فيها لافتديتُ بها من النار وإن لم أرَها(20).
وقال أيضاً حينئذ: لو أن لي الدنيا وما فيها لافتديت به من هول ما أمامي قبل أن أعلم الخبر(21). وفي بعضها: لافتديت به من هول المطَّلع(22).
وقال وقد أخذ تِبْنة من الأرض: ليتني كنت هذه التِّبْنة، ليتني لم أُخلَق، ليت أمّي لم تلدني، ليتني لم أكُ شيئاً، ليتني كنت نسياً منسياً(23).
وما قاله عمر وقت احتضاره غير هذا كثير، فراجعه في مظانّه(24).
بينما رووا أن علياً (عليه السلام) لما ضربه ابن ملجم قال: فزتُ وربّ الكعبة(25).
ثم إن عمر كان يسأل حذيفة بن اليمان هل ذُكر في المنافقين أم لا(26).
قال الغزالي بعد أن ساق جملة من الأخبار الواردة في النفاق: فهذه الأخبار والآثار تُعرِّفك خطر الأمر بسبب دقائق النفاق والشرك الخفي، وأنه لا يؤمَن منه، حتى كان عمر بن الخطاب يسأل حذيفة عن نفسه وأنه هل ذُكِر في المنافقين(27).
وأخرج أحمد في المسند، والهيثمي في مجمع الزوائد عن أم سلمة قالت: قال النبي (صلى الله عليه [وآله] وسلم): مِن أصحابي مَن لا أراه ولا يراني بعد أن أموت أبداً. قال: فبلغ ذلك عمر فأتاها يشتد أو يسرع، فقال: أنشدك الله، أنا منهم؟ قالت: لا، ولا أبرّئ بعدك أحداً أبداً(28).
ثم إن أئمتهم اتفقوا على أن الرجل إذا سُئل: (هل أنت مؤمن؟) فلا يجوز له أن يقول: (نعم)، بل يقول: (أنا مؤمن إن شاء الله). أو يقول: (ما أدري أنا عند الله عز وجل شقي أم سعيد، أمقبول العمل أم لا). أو يقول: (أرجو إن شاء الله)(29).
وعن قتادة أن عمر بن الخطاب قال: مَن زعم أنه مؤمن فهو كافر، ومن زعم أنه في الجنة فهو في النار(30).
قال ابن بطة الحنبلي: فمن صفة أهل العقل والعلم أن يقول الرجل: أنا مؤمن إن شاء الله(31).
وأخرج ابن بطة عن أحمد بن حنبل قال: حدّثني علي بن بحر، قال: سمعت جرير بن عبد الحميد يقول: كان الأعمش ومنصور ومغيرة وليث وعطاء بن السائب وإسماعيل بن أبي خالد وعمارة بن القعقاع، والعلاء بن المسيب، وابن شبرمة، وسفيان الثوري، وأبو يحيى صاحب الحسن وحمزة الزيات، يقولون: (نحن مؤمنون إن شاء الله)، ويعيبون مَن لا يستثني(32).
وهذا كله ناشئ من شكّهم في أنهم مؤمنون كما لا يخفى، مع أن الإيمان لا بد أن يكون عن جزم ويقين، ولا يكون بالشك والظن والتخمين.
وقال ابن بطة: ولكن الاستثناء يصح من وجهين: أحدهما: نفي التزكية، لئلا يشهد [/size]
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفرقه الناجيه يا شيخ!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ :: ღ ♥ ღ قسم الرد على الشبهات ღ ♥ ღ-
انتقل الى: