ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ
اهلا وسهلا بكم في دردشة ومنتديات السعاده نتمنى ان تنضم الى اسرتنا
واهلا وسهلا فيكم اعتبرو البيت بيتكم
ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ
اهلا وسهلا بكم في دردشة ومنتديات السعاده نتمنى ان تنضم الى اسرتنا
واهلا وسهلا فيكم اعتبرو البيت بيتكم
ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ

اهلا وسهلا فيكم في دردشة ومنتديات السعاده
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حقوقي محفوظة عند الله

 


 

 المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة






المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط Empty
مُساهمةموضوع: المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط   المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط Icon_minitimeالثلاثاء مايو 12, 2009 10:48 am

المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط Besm_salam




المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط Tr1المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط Tl1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط Br1المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط Bl1

المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط
قيادة السيارة كثقافة تعني أن أي شخص يقدر على أن يقود أي سيارة.. ولكن تعني قيادة «مرسيدس» أن الشخص والسيارة أكثر فخامة
المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط Hassad1.517312مرسيدس تحولت من سيارة إلى رمز للفخامة
واشنطن: محمد علي صالح
يوم الثلاثاء، أعلنت شركة «ديملر» الألمانية، التي تنتج سيارات وشاحنات وحافلات «مرسيدس»، أنها، خلال الثلاثة شهور الأولى من السنة، خسرت بليوني دولار تقريبا. وباعت مائتي ألف سيارة تقريبا (بالمقارنة مع ثلاثمائة ألف سيارة تقريبا خلال الفترة نفسها في السنة الماضية).
وقالت مجلة «بيزنس ويك»، التي نشرت الخبر في موقعها على الإنترنت، إن لذلك سببين: الأول: الركود الاقتصادي العالمي. الثاني: نسبة عشرين في المائة تملكها في شركة «كرايسلر» الأميركية التي تواجه الإفلاس.
ومنذ بداية الكارثة الاقتصادية قبل أكثر من سنة، فصلت الشركة أكثر من عشرة آلاف عامل وموظف. وأعلنت للباقين (سبعين ألفا تقريبا) أنهم يواجهون تخفيض ساعات العمل، أو تخفيض رواتبهم بنسبة عشرة في » تنتظرهما في الخارج.
وعن ذلك، قالت جريدة «وول ستريت جورنال»: «يشتكي كثير من الناس من كثرة الإعلانات في السينما والتلفزيون. لكن، سبقت «مرسيدس» الجميع بأن حولت فيلما إلى إعلان، أو ربما العكس، حولت إعلانا إلى فيلم».
لم تكن «مرسيدس» أول من يفعل ذلك. سبقتها شركة «مايكروسوفت» بفيلم قصير عن ولادة طفل. ثم شركة «بي إم دبليو» بفيلم قصير تظهر فيه الممثلة والمغنية مادونا. لكن، صار فيلم «مرسيدس» مثل فيلم حقيقي. ليست فيه أي إشارة إلى اسم «مرسيدس». فقط منظر السيارة في نهاية الفيلم.
وعكس شركات أخرى، لا تشمل إعلانات «مرسيدس» شخصيات مشهورة، وذلك، طبعا حسب فلسفتهم، ليركز الإعلان على السيارة، لا على الشخصية. رغم أن كثيرا من المشاهير، وربما في كل بلد، يقودون سيارات «مرسيدس».
لكن، ارتبط الاسم بشخصية مشهورة، وبحادث مشهور، لابد أن قسم الإعلانات في الشركة يود لو أنه لم يرتبط بهما: مقتل الأميرة البريطانية ديانا وهي مع صديقها المصري الفايد في نفق في باريس سنة 1997. كتبت د. ديانا روبنشتاين، أستاذة في جامعة جون هوبكنز في بالتيمور (ولاية ماريلاند) كتابا عن الأميرة، وفيه فصل عنوانه: «النظرية والحدث: هذا ما تفعل سيارة مرسيدس: الأميرة والحب القاتل».
لكن، فلسفت مؤلفة الكتاب هذا الموضوع فلسفة معقدة. وكتبت: «تشهد فترة ما بعد الحداثة شغفا شعبيا بأشياء تافهة، مثل مقتل الأميرة ديانا في سيارة مرسيدس في نفق في باريس. ويخلط هذا الشغف الشعبي بين الواقع والخيال. وبين الحياة والموت. لهذا، صارت «المرسيدس» نقطة لقاء عالمين نقيضين: عالمي الحياة والموت، وعالمي الواقع والخيال».
أما د. جنيفر باتيكو، أستاذة التاريخ بجامعة جورجيا، فكتبت كتابا عن روسيا بعد سقوط الشيوعية. وفيه فصل: «السعادة في ثقافة المرسيدس: الحضارة والقيم المتغيرة في ما بعد الاشتراكية».
كتبت ذلك لأنها لاحظت، خلال وجودها في روسيا لجمع معلومات عن كتابها، ولع الروس بسيارات «مرسيدس». وقالت: «جزء كبير ولع، وجزء كبير انتقام لسنوات الشيوعية. بعد انفتاح الروس على الرأسمالية الغربية، صارت سيارة «مرسيدس» رمزا لهذه الحضارة الغربية. خاصة وسط الشباب البرجوازيين، الذين عادتهم الشيوعية».
وعن الموضوع نفسه قال جيرغن سوير، رئيس شركة «مرسيدس» في روسيا: «زبائننا هنا صغار في السن بالمقارنة مع الدول الأخرى. خلال سنة واحدة زادت مبيعات «مرسيدس» في روسيا بنسبة خمسة وخمسين في المائة». وأيضا، زادت مبيعات سيارات ألمانية أخرى، مثل «أودي» و«بي إم دبليو».
وربما هناك صلة بين «مرسيدس» ودول شرق أوروبا. ربما هي صلة حرمان سبعين سنة من المنتجات «البرجوازية».
مثلما في روسيا، في فنلندا صارت «مرسيدس» برهانا على ذلك. لكن يبدو أن الفنلنديين بالغوا، وذلك لأن سائقي سيارات التاكسي، منذ قبل عشر سنوات، أدمنوا «مرسيدس»، حتى اشتكى الأميركي فيل تريفوتولوا، الذي انتقل إلى فنلندا منذ ست سنوات، ولاحظ أن الإدمان يزيد سنة بعد سنة. وسأل الفنلنديين. وأجاب واحد منهم: «لا نحس بالانبهار نحو «مرسيدس» بسبب سنوات الحرمان. لكن، اقتنعنا أن «مرسيدس» هي أفضل سيارة».
رغم أن «مرسيدس» ليست سيارة الطبقة الوسطى، ناهيك عن الطبقة الدنيا، صارت جزءا من الثقافة الأميركية، حتى وسط السود والفقراء الذين يشكلون نسبة كبيرة من الطبقة الدنيا. وانعكس ذلك على أغانيهم، وخاصة أغاني «هيب هوب».
يتحدث كثير من هذه الأغاني عن حلم قيادة سيارة «مرسيدس» أو «كاديلاك» أو «بي إم دبليو». وحصلت «مرسيدس» على درجة إضافية عندما نشر مغنو «هيب هوب» تقليعة تعليق علامة السيارة (نجمة ثلاثية داخل دائرة) على أعناقهم.
في سنة 1987، بدأ التقليعة المغني مايك دي، من فرقة «بيستي بويز» (أولاد متوحشون). وانتشرت التقليعة، ومعها انتشرت سرقة العلامة من سيارات «مرسيدس». لكن، يبدو أن هناك من قال للمغني إنه يقدم دعاية مجانية للسيارة. وذلك لأنه انتقل إلى وضع علامة سيارة «فولكس فاجن». لكن، استمر تعليق علامة «مرسيدس» حتى اليوم كدليل على شيء ما، ربما لإثبات التقدم والتحضر.
وفي فيينا، عاصمة النمسا، يوم 19 سبتمبر (أيلول) 1889، ولدت «مرسيدس». ليس هذا مكان وزمان ولادة أول سيارة، ولكن البنت التي على اسمها سميت السيارة. كان اسم البنت الحقيقي هو أدريان جيلنك. ووالدها هو إيميل جيلنك، رجل أعمال ثري تخصص في التأمينات. وسمى البنت على اسم الأميرة مرسيدس ولية العهد في إسبانيا. كان والد الأميرة هو الملك ألفونسو الثاني عشر، ووالدتها الملكة كريستينا مراي، من عائلة هابسبيرج الإمبراطورية التي حكمت النمسا ودولا مجاورة حتى الحرب العالمية الأولي (سنة 1919). وكان الزواج دليلا على، وبسبب، تحالف بين العرشين الإسباني والنمساوي. تعني كلمة «مرسيدس» باللغة الإسبانية «ميرسي» (الرحمة) إشارة إلى «ليدي أوف ميرسي» (السيدة الرحيمة) مريم العذراء، كما جاء في الإنجيل. في وقت لاحق، زادت ثروة جيلنك، وانتقل إلى فرنسا، وصار وكيلا للعجلات البخارية الألمانية (قبل اختراع السيارة). كان يبيع هذه للعائلات الأرستقراطية في فرنسا. وعندما اخترع الألمان السيارة، كان يذهب إلى ألمانيا، ويشتري سيارة واحدة، ويعود ليبيعها إلى أرستقراطي فرنسي. ثم يعود مرة أخرى عندما تكون هناك سيارة أخرى جاهزة. كان هذا قبل «اسمبلي لاين» (الإنتاج المستمر)، وكانت أقصى سرعة للسيارة هي خمسة عشر ميلا في الساعة.
في وقت لاحق، بدأ يتذمر للألمان بأن سياراتهم لا تتطور. وكان يرسل لهم رسائل بالتلغراف (مع بداية اختراعه) فيها لغة خشنة، مثل: «هذه سيارة زبالة، أريد حديقة» و«هذه سيارة متوحشة، أريد غزالة».
واقترح عليهم أول سيارة ذات أربعة محركات، وتحمل أربعة أشخاص، وتشتعل بالكهرباء (بعد أن اخترعت الكهرباء) وكانت تشغلها أنبوبة غاز. وأرسل تلغرافا قال فيه: «لا أريد سيارة لليوم، أو للغد. أريدها لبعد غد. وأريد أن يكون اسمها مرسيدس».
وفي سنة 1900، وصلت أول سيارة من هذا النوع إلى فرنسا. وفي حفل عام حضره كثير من الأرستقراطيين، أعلن بول ميايان، رئيس نادي السيارات في فرنسا: «دخلنا عصر المرسيدس». وأعلن إيميل جيلنك تغيير اسمه إلى «جيلنك مرسيدس». وتندرت صحف فرنسية أن هذه أول مرة يستبدل فيها رجل اسمه باسم بنته.
وفي سنة 1890، قبل عشر سنوات من إنتاج أول «مرسيدس»، وفي شتوتغارت، في ألمانيا، أسس الألماني غوتليب ديلمر شركة «ديملر». وكانت أنتجت أول سيارة سنة 1892. وسماها باسمه. كان مهندس «إنترنال كومبسشن» (احتراق داخلي)، وأول من طور ماكينة الاحتراق في سنة 1885. وبعد وفاته، خلفه تلميذه ولهلم مايباخ.
في وقت لاحق، عندما تحالف معهم النمساوي جيلنك، وأصر على أن تسمى السيارة الجديدة «مرسيدس»، وافقت شركة «ديلمر» على مضض، لكنها سمت السيارة «مرسيدس ديلمر».
ثم جاءت الحرب العالمية الأولى (1914 ـ 1919)، وأهملت الشركة السيارات الفاخرة، وتحولت إلى سيارات عسكرية ومصفحات. لأن فرنسا كانت في جانب «الحلفاء»، وكانت النمسا في جانب «المحور»، وجد جيلنك مرسيدس نفسه في وضع حرج. ترك فرنسا وعاد إلى النمسا. وتوقف عن الكلام بالفرنسية بعد أن اتهم بأنه جاسوس فرنسي. وحدث العكس لزوجته الفرنسية التي اتهمت بأنها جاسوسة نمساوية. فاضطر الاثنان إلى الهجرة إلى سويسرا (المحايدة)، وتوفيا هناك. ولم تكن نهاية بنتهما «مرسيدس» أحسن. كبرت وصارت عربيدة، وتزوجت مرات، وتطلقت مرات، وتوفيت في ناد ليلي.
وبعد نهاية الحرب، وبعد اندماج شركة «بنز» مع شركة «مرسيدس ديملر» وبداية اسم «مرسيدس بنز»، فتحت الشركة الجديدة أول فرع في أميركا. لم يكن الوقت مناسبا، وذلك بسبب استمرار العداء التاريخي بين الألمان والأميركيين. لكن، كان هناك استعلاء خفي من جانب الألمان الذين لم يتركوا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرسيدس من الصعود.. إلى الهبوط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ღ ♥ ღ دردشة ومنتديات السعادهღ ♥ ღ :: ღ ♥ ღ قسم عالم السيارات ღ ♥ ღ-
انتقل الى: